```html
قال الدكتور تامر شوقي، الخبير التربوي، إن التركيز المفرط على الواجبات والتقييمات في النظام التعليمي الحالي أدى إلى إهمال جوانب أساسية. أبرز هذه الجوانب إغفال إتاحة الأنشطة اللاصفية للطلاب، خاصةً في سن الطفولة والمراهقة، لتفريغ طاقاتهم. أوضح الدكتور شوقي أن إهمال الأنشطة الطلابية مرتبط بارتفاع ظاهرة العنف في المدارس هذا العام، مشيراً إلى عدة نقاط: شدد الدكتور شوقي على أهمية النظر إلى التعليم كعملية شاملة، تركز على تنمية الشخصية والمواهب، بالإضافة إلى التحصيل الأكاديمي، وعدم التركيز المفرط على الواجبات والتقييمات الشكلية.أهمية الأنشطة الطلابية في المدارس
جوانب مهملة في التعليم
التعليم الشامل